للهِ ما نلقاهُ في زَمَنِ الهوى
فِتنٌ مُدَبَّرةٌ وليلٌ مُظلِمُ . . .
يجني علينا قاتلٌ مِن دينِهمْ
فيقالُ : معتوهٌ غداً يَتعلّمُ . . .
وإذا رماهمْ مسلمٌ بسِواكِهِ
قالوا : اقتلوهُ وقومَهُ لا تَرحموا . . .
يا ربِّ طال بنا الهوانُ فهل غدٌ
آتٍ نُعَزُّ بهِ ويُخزَى المجرِمُ ! ! !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق